ستوديو ملينيوم
يسعى موقع ستوديو التابع لشركة ملينيوم تكنولوجي لتقديم ما هو جديد في عالم التصوير وتجهيزات الاستديوهات، واحتياجات الملتميديا عموماً، وتوفيره للسوق الفلسطيني بمواصفات عالية وأسعار مناسبة.
خدمة زبائننا من أهم أولوياتنا، لذا فإن الكفالة وخدمات ما بعد البيع تعدّ من أبرز المزايا التي نركز عليها.
تأسســت شــركة ملينيــوم تكنولوجــي فــي العــام ١٩٩٩ لتقـدم للسـوق الفلسـطيني مـا يحتاجـه مـن التكنولوجيـا الحديثـة، فبدأت عملها فـي مجـال الكمبيوتـر وتكنولوجيـا المعلومـات، ثم توسع نشاطها ليشمل عدة مجالات تكنولوجية وإلكترونية، الأمر الذي تطلب إنشاء فروع متخصصة، ومنها ستوديو ملينيوم. تعمل الشـركة على نيل ثقـة عملائهـا من خلال المواكبة والجودة ومصداقية التعامل التـي تحرص عليهـا، إضافـةً لخدمة العملاء وخدمـات ما بعد البيع والدعـم الفني التـي تعـد مـن أهـم القِيَم في "ملينيـوم تكنولوجـي"، حيـث يعمـل فريـق مـن الفنييـن المختصيـن علـى تلبيـة احتياجـات عمـلاء الشـركة وحـل أيـة مشـاكل فنيـة قد تواجههم.
رؤيتنا
-
أن نكون الطريق الأسرع والموثوق لنقل تكنولوجيا الملتميديا إلى فلسطين.
الرسالة
-
تزويد السوق الفلسطيني بأحدث تكنولوجيا الملتميديا في العالم، بأفضل نموذج يجمع بين جودة المواصفات والسعر المنافس وخدمة ما بعد البيع.
القِيَم
-
الجودة، خدمة العملاء، الحماسة، المواكبة.
خدمة ما بعد البيع
نقدم الدعم والمساعدة لزبائننا الكرام بعد الشراء، بما في ذلك الدعم الفني والضمان. بما يحقق ضمان رضا العملاء وبناء علاقات طويلة الأمد معهم.
عرين ريناوي
تجربتي معكم أكثر من رائعة في كل النواحي... جودة الأجهزة والاكسسورات، سرعة التوصيل، الدقة والمصداقية في التعامل. كل الشكر والحب والدعم والتقدير لتميزكم في الأسواق الفلسطينية
فادي عاروري
أعتبر نفسي جزءاً من عائلة ميلينيوم منذ فترة طويلة... ولا أذكر إنني اضطررت للشراء من غيرهم منذ معرفتي بهم، تعاملهم غاية في الاحترام، خدمتهم دقيقة في التوصيل، وسعرهم جداً منطقي ومقبول، بصراحة لا شيء يدفعني لتغيير وجهتي بعيداً عن ميلينيوم تكنولوجي
حسن قمحية
ملينيوم هي أفضل الشركات الفلسطينية التي نتعامل معها في مجال التكنولوجيا الحديثة، وتزويد الشركات بأفضل تقنيات التصوير وأجهزة الكمبيوتر الحديثة. هي من أفضل الشركات من حيث التعامل مع الزبائن
أيمن النمر
ملينيوم طليعة الشركات التي نفخر بمستوى جودة الخدمة المقدمة فيها، سواء على نطاق تنوع الأصناف، وانتقاء الأجود منها، أو على نطاق الاهتمام برضى الزبائن. من المؤكد أن كل من يتعامل مع ملينيوم لا بد أن يعود لها مرة أخرى، وذلك لحسن التعامل وجودة المنتجات والأسعار المنافسة